A Secret Weapon For الواقع المعزز في الطيران

Wiki Article



أبحاث تدريب الطيران: الواقع الافتراضي والواقع المعزز في تدريب الطيارين: دراسة مقارنة

بما أن الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصّة لديهم متطلبات خاصة نستنج أن الواقع المعزز له أثر إيجابي على هؤلاء الأطفال ويمكن تلخيصها في النقاط التالية:

يقوم الطفل بحركات متكرِّرة، مثل التأرجح، أو الدوران، أو رفرفة اليدين، أو تحريك الرأس يمينا وشمالا.

بالنسبة لدافعيَّة المتعلم ورغبته في التعلم كانت النتائج مبهرة حيث لاحظنا مشاركة جل التلاميذ ومحاولة الإجابة وتجلّت الدافعيَّة خاصة في مرحلة التجربة والتحقق من الفرضيات.                                           

ومن خلال دمج هذه التقنيات المتقدمة في برامج تدريب الطيارين، لا تقوم مدارس الطيران بإعداد الطيارين لتلبية المتطلبات الحالية للطيران فحسب، بل تعمل أيضًا على تأمين عمليات التدريب الخاصة بهم في المستقبل.

مراكز اللياقة البدنية لكبار السن: كيف تُحدث مراكز اللياقة البدنية لكبار السن ثورة في صناعة الصحة

التعليم والتدريب: سيشهد الواقع الافتراضي انتشارًا أوسع في مجالات مثل التعليم الطبي والهندسي، حيث يمكن للمتدربين الاستفادة من تجارب محاكاة واقعية.

مع الواقع الافتراضي، قد تؤدي الحاجة إلى معدات متخصصة مثل سماعات الرأس في بعض الأحيان إلى الحد من إمكانية الوصول بسبب التكلفة ومساحة الإعداد.

باعتبار أن الطريقة التقليديَّة المعتادة في التدريس ليست بالمثلى كونها قائمة على الحفظ والتلقين ولا تراعي الفروقات الفرديَّة وتعتبر عاجزة على خلق الدافعيَّة في التعلّم، فإن من الأفضل تجنّبها قدر الإمكان في جميع المجالات خلال عمليَّة التعليم وخاصة في مجال العلوم ومادة الإيقاظ العلمي تحديدًا، باعتبارها مادة علميَّة تحتوي مفاهيم معقَّدة بعض الشيء يصعب على المتعلِّم استيعابها أحيانا، وخاصّة إذا كان من التلاميذ الذين يعانون من اضطرابات في التعلّم أو من بعض المشاكل الأخرى كالتوحّد أو متلازمة داون، وجب على المعلِّم أن يطوِّر ويحسِّن في طريقة تدريسه ويضفي عليها الجانب التكنولوجي باستخدام تقنيات حديثة تكسر النمطيَّة والرتابة داخل القسم وتقدم المادة العلميَّة بطريقة جذابة ومشوقة بهدف إثارة دوافع المتعلمين وتشويقهم، وهذا ما قمنا به نحن طالباتيّ شعبة التربية والتعليم بزغوان تحت تأطير أحد الدكاترة الباحثين حيث اخترنا تقنية الواقع المعزز كوسيلة بيداغوجيَّة للتدريس سعينا من خلالها إلى جذب اهتمام التلميذ وتحفيز دافعيته وإقباله على عمليَّة التعلُّم، ويقدِّم هذا التقرير مجموعة من دراسات لحالات مختلفة بهدف تبيّن مدى أثر تقنية الواقع المعزّز على تعليم هذه الفئة من الأطفال والذي تأكّد لنا في هذا التقرير من خلال النتائج المتحصّل عليها إثر هذه الدراسات أن هذه التقنية قد ساهمت في زيادة دافعيَّة التلاميذ نون وإثارة حماسهم خلال التعلّم عبر تزايد نسبة المشاركات والانخراط في بناء الدرس، ممَّا جعلهم يخرجون من الروتين المعتاد وبالتالي أصبحت عمليَّة التعلُّم أكثر متعة وتشويقًا، عكس الذي شاهدناه عند تطبيق الطريقة التقليديَّة، كما ساهمت في تطوير روح التنافس الإيجابي بين المجموعات إضافة إلى إتاحة الفرصة للتلاميذ الخجولين للمشاركة في الأنشطة التفاعليَّة.

ويتجلى ذلك من خلال إتاحة الفرص لأطفال التوحد لتلقي التعليم والانخراط في المدارس الابتدائيَّة العموميَّة التونسيَّة مثل بقيَّة أترابهم باعتبار أن التعليم حق أساسي يضمنه القانون والهياكل المعنيَّة.   

ووفقا لذلك ورغبة منها في الرقيّ بطفل التوحّد نحو قدرات دراسيَّة أفضل، سعت أكبر الشركات العالميَّة المتخصصة إلى طرح برامج لمساعدة الأطفال من خلال انشاء تطبيقات وتقنيات من شأنها تطوير أساليب تعليم الأطفال ذوي اضطراب التوحد في ضوء تقنيات التعليم الحديثة مثل تقنية الواقع المعزز كتقنية حديثة تستخدم في جل المجالات منها مجال التدريس، فتعزز العالم من حولنا ويتم ذلك من خلال إدخال بيانات افتراضيَّة إلى عالم المستخدم الحقيقي بشكل ثنائي أو ثلاثي الـأبعاد وغالبا ما يرتبط الواقع المحسن أو المعزز بأجهزة يمكن ارتداؤها أو أجهزة ذكيَّة يمكن حملها، ومن هذا المنطلق سعينا نحن كطلبة من إعداد تطبيق “عزز وتميز”، حيث حاولنا أن يواكب هذا التطبيق مستجدات العصر ويواكب في نفس الوقت البرامج التعليميَّة التونسيَّة ويلائم التلميذ المتوحد ومن هذا المنطلق يمكننا طرح الإشكاليَّة التالية “ما علاقة تقنية الواقع المعزز بالطفل التوحدي؟ وهل تتماشى هذه التقنية مع الأطفال الذين يعانون من التوحد؟”

هذه القدرة تساهم في تقليل الهدر وتحسين استدامة عمليات التصميم.

تركيز هؤلاء الأطفال أثناء تعاملهم مع الحاسوب أو الهاتف يعزز انتباه الطفل للمحتوى العلمي المقدم ويقلل من السلوكيات العشوائيَّة مثل وضع اليد في الفم، العض، مص الإصبع..

لكنّ هذه المتلازمة يمكن أن تقف عقبة في سبيل تقدم الطفل وربما تؤدي إلى تدني في نتائجه المدرسيَّة إن لم يكن الإطار التربوي بصفة عامة والمعلم المباشر للحالة بصفة خاصة على درايَّة بأساليب وطرق التعرف على هؤلاء الأطفال واحتياجاتهم ورغباتهم وكيفيَّة التعامل معهم حيث يمكن دعم عمليَّة التدخل عن طريق اعتماد تقنيات تكنولوجيَّة حديثة وبالتالي التصدّي للصعوبات التي تعترض التلميذ قبل تفاقمها ولعلّ أبرزها هي تقنية الواقع المعزز الذي يقوم عليه بحثنا لما لها من دور في تعزيز دافعيَّة التلاميذ بشتّى أنواعهم وفي مساعدتهم على تطوير التحصيل الدّراسي و على هذا الأساس يمكننا طرح الإشكاليَّة التالية :

Report this wiki page